الحمد لله الذي كتب العز والنصر لمن أطاعه واتقاه، وضرب الذل والخزي على من خالف أمره وعصاه، وصلى الله على عبده ورسوله القائل: {بُعثتُ بالسيف بين يدي الساعة حتى يُعبد الله وحده لا شريك له، وجُعِل رزقي تحت ظل رمحي، وكتب الذل والصغار على مَنْ خالف أمري، ومن تشبه بقوم فهو منهم} وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
  1. سبب تأليف الرسالة

  2. أصحاب الرأي الأول أمام الأحداث

  3. الرأي الآخر

  4. خلاصة المقدمة